بشرى سعيدة انتظرها الكثيرون؛ فبعد عرضه في مؤتمر للإلكترونيات الاستهلاكية، أصبح جهاز مايكروسوفت اللوحي العملاق Surface أو ما أطلق عليه "الابتكار الذي يُعيد الحياة للطاولة"؛ متاحا في الأسواق.
يبلغ سعر الجهاز نحو 8400 دولار، ويستهدف الشركات الكبيرة والمؤسسات، ويأتي بحجم طاولة، وبشاشة مسطّحة نحيفة بقياس 40 بوصة، يُمكن تعليقها على الجدار وتعمل باللمس، ويحتوي على أكثر من 50 نقطة اتصال في وقت واحد، تسمح للشاشة بالتعرّف على الأصابع واليدين، والأشياء التي تلامسها، دون الحاجة إلى لوحة مفاتيح أو أجهزة النقر، وأعلنت مايكروسوفت أنه يمكن طلبه من البائعين في 23 بلدا، بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية.
والجهاز اللوحي الجديد هو مشروع مشترك بين مايكروسوفت وسامسونج، ويعمل على نظام التشغيل ويندوز 7، وتبلغ سعة التخزين فيه 320 جيجابايت، إلى جانب ذاكرة سعتها 4 جيجابايت، وأربعة منافذ USB، ومنفذ HDMI واحد.
يُذكر أن النسخة الأولى من Surface قد ظهرت للمرة الأولى عام 2007، قبل أن تنتج شركة apple جهازها متعدّد اللمس الشهير iPad، ولكنه يستهدف سوقا مختلفة تماما؛ إذ إنه أخذ كلا من الحجم واللمس المتعدد إلى أقصى الحدود؛ وذلك وفقا لـCNN
يبلغ سعر الجهاز نحو 8400 دولار، ويستهدف الشركات الكبيرة والمؤسسات، ويأتي بحجم طاولة، وبشاشة مسطّحة نحيفة بقياس 40 بوصة، يُمكن تعليقها على الجدار وتعمل باللمس، ويحتوي على أكثر من 50 نقطة اتصال في وقت واحد، تسمح للشاشة بالتعرّف على الأصابع واليدين، والأشياء التي تلامسها، دون الحاجة إلى لوحة مفاتيح أو أجهزة النقر، وأعلنت مايكروسوفت أنه يمكن طلبه من البائعين في 23 بلدا، بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية.
والجهاز اللوحي الجديد هو مشروع مشترك بين مايكروسوفت وسامسونج، ويعمل على نظام التشغيل ويندوز 7، وتبلغ سعة التخزين فيه 320 جيجابايت، إلى جانب ذاكرة سعتها 4 جيجابايت، وأربعة منافذ USB، ومنفذ HDMI واحد.
يُذكر أن النسخة الأولى من Surface قد ظهرت للمرة الأولى عام 2007، قبل أن تنتج شركة apple جهازها متعدّد اللمس الشهير iPad، ولكنه يستهدف سوقا مختلفة تماما؛ إذ إنه أخذ كلا من الحجم واللمس المتعدد إلى أقصى الحدود؛ وذلك وفقا لـCNN
هل أعجبك الموضوع ؟
بقلم مصطفى
اسمي مصطفى 16 سنة بلدي المغرب اهتم بكل ما هو جديد في عالم الانترنت انشأت هدا المدونة لمشاركة الناس خبرتي المتواضعة في هدا المجال
مواضيع مشابهة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق